يولد الإنسان منا دون اختيار منه لوالديه أو بلده أو جواز سفره، وعلى الرغم من أن جميع الشرائع السماوية والدساتير الأرضية تنص على حق الإنسان في حرية التنقل والسفر، إلا أن طموحاتنا الأكاديمية والمهنية تخضع للتأشيرات، ونخضع لأحكام الدولة التي قامت بإصدار جواز سفرنا.
يواجه ملايين الحالمين هذه المحن، وها نحن نقدم لك مفتاح الهروب من هذه القيود ليكون بين يداك. ومن أجل العلم كل من يأتي إلينا يصبح حرًا، وقادرًا على التنقل في جميع أنحاء هذا العالم، ليسكن ويعيش على الأرض أينما كان، وهكذا لكي تعش حرًا كما هو مقدّرٌ لك أن تعيش.
– سمية الشيخ